سيدنا يوسف الطفل الجميل الورع الصالح
يعيش طفولته خادم عبد حتى شبابه
ويسجن بضع سنين على الرغم
انه من المقربين المصطفين من الله رب العالمين
فيصفه الله رب العالمين انه من عبادنا المخلصين
ويصفه في وضع ثان وكذلك نجزي المحسنين
فففرك وضعف وسجنك ومرضك وفقدك لوظفتك او ابنك العاق ليس علامه ان الله لا يحبك
ولكن قد يبتليك الله
كما ابتلى احب الناس له
ليرفع منزلتك عنده
ويجعلك من المصطفين الاخيار!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق