السبت، 3 يونيو 2017

الثقة في الله

سيدنا يوسف الطفل الجميل الورع الصالح

يعيش طفولته خادم عبد حتى شبابه

ويسجن بضع سنين على الرغم
انه من المقربين المصطفين من الله رب العالمين 

فيصفه الله رب العالمين  انه من عبادنا المخلصين

ويصفه في وضع ثان وكذلك نجزي المحسنين

فففرك وضعف وسجنك ومرضك وفقدك لوظفتك او ابنك العاق ليس علامه ان الله لا يحبك

ولكن قد يبتليك الله

كما ابتلى احب الناس له

ليرفع منزلتك عنده

ويجعلك من المصطفين الاخيار!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق