سيدنا يوسف
الصادق الشريف العفيف
يدخل السجن ظلما بتهة مخله
والفسدة طلقاء لا رادع لهم
ومع ذلك بشاشته واحسانه وخدمته وتعليمه للناس لا تنقطع شايل هم دعوته وهو في اشد المحن.
جاءه رجلان يسالنه في امر يحيرهم لم يمتنع عن اجابتهم ولكن انتهز الفرصة وهو المظلوم
ليبلغهم دعوة ربنا قبل ان يجبهم
اني تركت ملة قوم لا يؤمنون بالله وهم بالاخرة هم كافرون صدق الله العظيم
هكذا الداعية سيتعرض للسخرية والتجريح والسجن ولكن دعوته في قلبه لا يتنازل عن تبلغها للعالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق