الاثنين، 5 يونيو 2017

سيدنا يوسف يبلغ دعوته

سيدنا يوسف
الصادق الشريف العفيف
يدخل السجن ظلما  بتهة مخله
والفسدة طلقاء لا رادع لهم
ومع ذلك بشاشته واحسانه وخدمته وتعليمه للناس لا تنقطع شايل هم دعوته وهو في اشد المحن.
جاءه رجلان يسالنه في امر يحيرهم  لم يمتنع عن اجابتهم ولكن انتهز الفرصة وهو المظلوم
ليبلغهم دعوة ربنا قبل ان يجبهم
اني تركت ملة قوم لا يؤمنون بالله وهم بالاخرة هم كافرون صدق الله العظيم
هكذا الداعية سيتعرض للسخرية والتجريح والسجن ولكن دعوته في قلبه لا يتنازل عن تبلغها للعالمين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق